مجموعة حاتم الطائي العامة

تسعى لنشر العلم في الوطن العربي والعالم تختص بتحميل الكتب (بوك) فى تخصصات الاسلامية ، القران الكريم، الحاسوب، برامج، ... مجانية بروابط سهلة والمعلومات والرسائل الالكترونية

اخر الاخبار

جاري تحميل آخر الأخبار...
‏إظهار الرسائل ذات التسميات روايات وقصص. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات روايات وقصص. إظهار كافة الرسائل

2025-09-03

By - ليست هناك تعليقات:
Labels:

2025-07-18

الرجل الذي باع الوقت

يوليو 18, 2025
  في قرية نائية على أطراف الجبال، كان يعيش رجل غريب الأطوار يُدعى سليم . لم يكن يزرع أو يرعى الأغنام، ولم يكن تاجرًا أو نجارًا. لكنه كان يضع...
المزيد
By - ليست هناك تعليقات:
Labels:

2022-04-18

By - ليست هناك تعليقات:
Labels:

2021-05-09

علبة الشوكولاته

مايو 09, 2021
  يروي أحد الدكاترة قبل عدة أعوام وفي شارعنا القديم كان لي جار متحدث لبق ، مستمع جيد ، ومحاور هادئ ، وكان إنسانا اجتماعيا ومحبوبا .. وفي أ...
المزيد
By - ليست هناك تعليقات:
Labels:

2020-04-21

By - ليست هناك تعليقات:
Labels:

2018-03-04

روايه ابنه الضابط

مارس 04, 2018
ابنه الضابط  الكسندر بوشكين  ترجمة  سامى الدوربى  رواية ابنة الظابط للكاتب الكسندر بوشكين jتقوم على مبدأ النبل ، وعلى الأخلاق ا...
المزيد
By - ليست هناك تعليقات:
Labels:

2018-02-25

روايه مجرد حلم

فبراير 25, 2018
روايه مجرد حلم  تاليف  احمد السعيد  حباً لم يبدأ بنظرة عابرة ,أو إبتسامة عابرة ولم يبدأ أيضاً نتيجة حرف منزلق أثناء الحديث ..لم يب...
المزيد
By - ليست هناك تعليقات:
Labels:

2018-02-13

عش عظيما

فبراير 13, 2018
عش عظيما  كريم الشاذلى  ومن كلمات الكتاب ” لا ينبغي ان تقوضنا حبال الانانية وحب الذات فنعيش لانفسنا وحسب . فلكي تكون عظيما ح...
المزيد
By - ليست هناك تعليقات:
Labels:

2018-02-08

رواية صانع الظلام

فبراير 08, 2018
رواية صانع الظلام  تامر ابراهيم  كان يوسف وحيدًا، لكن وحدته هذه لن تدوم طويلًا. يعمل يوسف في قسم الحوادث بمجلة «المجلة»، وذات يوم...
المزيد
By - ليست هناك تعليقات:
Labels:

2018-01-31

By - ليست هناك تعليقات:
Labels:

2015-03-25

رواية واربيا الخيالية

مارس 25, 2015
رواية  واربيا  تاليف الياس بن سي مسعود نبذة عن الرواية  نوع الرواية: خيال علمي/فانتازيا نبذة عنها لا يزال الجميع يتكبد ال...
المزيد
By - ليست هناك تعليقات:
Labels: