العلاقات العامة




ترجع اهمية وضع تعرف للعلاقات العامة الى ما يلى
المساهمة فى الحد من تداخل الاختصاصات وتضارها بين اداره العلاقات العامة ولادارات الاخرى.
امكانيه تحديد اهداف ومسؤليات الاداره بوضوح وبالتالي وضع تنظيم اداري عملى جيد لها
امكانيه وضح الخطط والبرامج التى يسير رفقا لها نشاط الاداره وتحديد المخصصات الماليه والعناصر البشرية اللازمه
وقد اسهمت عدة عوامل فى زيادة صعوبة مفهوم العلاقات العامة وتعريفعا ومن اههما
تعبير العلاقات العامة من احدث الوظائف الادارية ولايزال باب الاجتهاد النظري والتطبيقى مفتوحا اما المزيد من تطوير اساليب الممارسة وطرائقها وصقل النفاهيم النظرية للعلاقت العامة على ضوء الممارسة.

على الرغم من ان العلاقات العامة قد ظهرت وحققت تقدما ملموسا ولاقت قبولا متوايدا خلال الخمسين عاما الاخيرة. فلا يزال يشوبها حتى الان الغموض وعدم الفهم الحقيقي لرسالتها واهدافها. كما لم تخظ يالهتمام الباحثين متلما حظيت فروع عملية اخرى وهكذا لم يتحقق لها قدر كبير فى

الاطار النظرى الذى ترتكز عليه ويشكل نظريتها فظلا عن خلط الممارسين لمفاهيمها وتباينهم فى تقدير اهميتها للمنظمة
كما تواجه العلاقات العامة مشكلة اجمع عليها كل الخبراء والتى تتمثل من جهة فى الاعتقاد بأن العلاقات العامة هي الدعاية او النشر او الاعلان او العلاقات
تبدو عملية تحقيق العدالة فى العلاقات بين المنظمات وجماهيرها مهمة بسيطة فى حين انها تمثل تحديا للادارة والافراد والمنظمات وعلى وجه الخصوص ادارة العلاقات العامه ومهمتها الاتصالية ويرجع ذلك الى اتباين فى ادراك العلاقات العامة لما يمكن اعتباره وبراجها الاتصالية من جانب اخر ويتطلب ذلك اجراء بحوث علمية لتحديد وتحليل اراء الجماهير ومصالحهم الذاتية وتوقعاتهم لسلوكيات المنظمة.
ويمكن تحميل Qr code  بالموبايل 

1 تعليقات

إرسال تعليق

أحدث أقدم